بعد سنوات مظلمة شهدت دمارًا هائلاً في آثار العراق، بدأ عشرات السيّاح العراقيين والأجانب بالتوافد إلى المواقع الأثرية في مدينة نينوى ومواقع أخرى في العراق، وذلك ضمن مبادرة محلية لاستعادة مكانة مدينة الحضر العراقية.
مدينة الحضر التي بنيت في القرن الثاني قبل الميلاد، وهي تقع على بعد نحو 100 كم من مدينة الموصل، كانت تعد مركزاً دينياً وتجارياً مهماً في عهد الأمبراطورية الفارسية، وتشتهر بأبنيتها التي تمزج بين العمارة اليونانية والرومانية والزخرفة الشرقية.
مواقع تاريخية أعيدت إليها الحياة من جديد لتطوي صفحة سوداء في تاريخ العراق الحديث.
مدينة الحضر التي بنيت في القرن الثاني قبل الميلاد، وهي تقع على بعد نحو 100 كم من مدينة الموصل، كانت تعد مركزاً دينياً وتجارياً مهماً في عهد الأمبراطورية الفارسية، وتشتهر بأبنيتها التي تمزج بين العمارة اليونانية والرومانية والزخرفة الشرقية.
مواقع تاريخية أعيدت إليها الحياة من جديد لتطوي صفحة سوداء في تاريخ العراق الحديث.