أعلن الجيش الدنماركي أنّ سفينة حربية روسيّة انتهكت المياه الإقليمية الدنماركية مرتين.
وأكدت القوات المسلحة الدنماركية أنّ السفينة الروسية دخلت المياه الدنماركية الجمعة الساعة 2,30 صباحًا (12,00 ليلاً ت غ) شمال جزيرة كريستانسو، وهي جزيرة دنماركية تقع جنوب السويد على بُعد 300 كيلومتر من جيب كالينينغراد الروسي.
وقال الجيش الدنماركي في بيان "بعد ساعات قليلة، عبرت السفينة نفسها مرّة أخرى حدود المياه الإقليمية، شمال كريستانسو أيضًا".
وأضاف الجيش أنه "عقب نداء من وحدة العمليات البحرية عبر راديو "في اه اف" (VHF) المدني، غادرت السفينة الروسيّة المياه الإقليمية الدنماركية على الفور".
بعد ذلك أعلنت وزارة الخارجية أنّها تواصلت مع السفير الروسي، مذكّرةً بأنّ التوغل أتى بعدما خرقت طائرة عسكرية روسيّة الأجواء نهاية نيسان/أبريل الماضي.
وقال وزير الخارجية الدنماركي جيبي كوفود في بيان "مرّة أخرى، تتجاهل روسيا القواعد الدولية من خلال عدم احترام الحدود. وتم إبلاغ السفير الروسي بأن هذا النوع من النشاط غير مقبول على الإطلاق".
الدنمارك، العضو المؤسس في الحلف الأطلسي، أعلنت تقديم شحنة أسلحة إلى أوكرانيا في أعقاب الغزو الروسي في شباط/فبراير.
وبداية حزيران/يونيو، أيّد الدنماركيون بأغلبية ساحقة انضمام البلاد الى السياسة الدفاعية للاتحاد الأوروبي، ما أنهى 30 عامًا من الحياد.
وأكدت القوات المسلحة الدنماركية أنّ السفينة الروسية دخلت المياه الدنماركية الجمعة الساعة 2,30 صباحًا (12,00 ليلاً ت غ) شمال جزيرة كريستانسو، وهي جزيرة دنماركية تقع جنوب السويد على بُعد 300 كيلومتر من جيب كالينينغراد الروسي.
وقال الجيش الدنماركي في بيان "بعد ساعات قليلة، عبرت السفينة نفسها مرّة أخرى حدود المياه الإقليمية، شمال كريستانسو أيضًا".
وأضاف الجيش أنه "عقب نداء من وحدة العمليات البحرية عبر راديو "في اه اف" (VHF) المدني، غادرت السفينة الروسيّة المياه الإقليمية الدنماركية على الفور".
بعد ذلك أعلنت وزارة الخارجية أنّها تواصلت مع السفير الروسي، مذكّرةً بأنّ التوغل أتى بعدما خرقت طائرة عسكرية روسيّة الأجواء نهاية نيسان/أبريل الماضي.
وقال وزير الخارجية الدنماركي جيبي كوفود في بيان "مرّة أخرى، تتجاهل روسيا القواعد الدولية من خلال عدم احترام الحدود. وتم إبلاغ السفير الروسي بأن هذا النوع من النشاط غير مقبول على الإطلاق".
الدنمارك، العضو المؤسس في الحلف الأطلسي، أعلنت تقديم شحنة أسلحة إلى أوكرانيا في أعقاب الغزو الروسي في شباط/فبراير.
وبداية حزيران/يونيو، أيّد الدنماركيون بأغلبية ساحقة انضمام البلاد الى السياسة الدفاعية للاتحاد الأوروبي، ما أنهى 30 عامًا من الحياد.