أعلن وزير الدفاع البريطاني، بن والاس، عدم خوضه سباق الترشح لمنصب رئيس الوزراء خلفا لبوريس جونسون.
وقال بن والاس عبر حسابه على "تويتر"، إنه "بعد دراسة ومناقشة متأنية مع الزملاء والعائلة، اتخذت قرارًا بعدم الدخول في سباق الترشح على قيادة حزب المحافظين"، مضيفا: "لم يكن اختيارًا سهلاً، لكن تركيزي ينصب على وظيفتي الحالية والحفاظ على أمن هذا البلد العظيم".
وأتم قائلا "أتمنى كل التوفيق لجميع المرشحين وآمل أن نعود بسرعة للتركيز على القضايا التي انتخبنا جميعا لمعالجتها".
فضيحة جنسية!
وكان بوريس جونسون، قد أعلن الخميس الماضي، استقالته من منصب رئيس حزب المحافظين بسبب تقارير تتهم نائبه المُقال الآن، كريس بينشر، بفضيحة جنسية.
وعلى إثر ذلك، استقال أكثر من 50 من كبار موظفي مجلس الوزراء، ما أجبر جونسون على التنحي من منصبه.
وبعد تنحي جونسون، أعلن وزير الخزانة السابق ريشي سوناك عن ترشيحه لقيادة حزب المحافظين، بينما قالت المدعية العامة لإنجلترا وويلز، سويلا برافرمان، إنها تخطط للترشح، بالإضافة إلى النائبة كيمي بادنوش.
ومن بين المرشحين المحتملين الآخرين حتى الآن غير المؤكدين هو وزير الصحة ساجيد جافيد ووزيرة الخارجية ليز تراس.
وقال بن والاس عبر حسابه على "تويتر"، إنه "بعد دراسة ومناقشة متأنية مع الزملاء والعائلة، اتخذت قرارًا بعدم الدخول في سباق الترشح على قيادة حزب المحافظين"، مضيفا: "لم يكن اختيارًا سهلاً، لكن تركيزي ينصب على وظيفتي الحالية والحفاظ على أمن هذا البلد العظيم".
وأتم قائلا "أتمنى كل التوفيق لجميع المرشحين وآمل أن نعود بسرعة للتركيز على القضايا التي انتخبنا جميعا لمعالجتها".
فضيحة جنسية!
وكان بوريس جونسون، قد أعلن الخميس الماضي، استقالته من منصب رئيس حزب المحافظين بسبب تقارير تتهم نائبه المُقال الآن، كريس بينشر، بفضيحة جنسية.
وعلى إثر ذلك، استقال أكثر من 50 من كبار موظفي مجلس الوزراء، ما أجبر جونسون على التنحي من منصبه.
وبعد تنحي جونسون، أعلن وزير الخزانة السابق ريشي سوناك عن ترشيحه لقيادة حزب المحافظين، بينما قالت المدعية العامة لإنجلترا وويلز، سويلا برافرمان، إنها تخطط للترشح، بالإضافة إلى النائبة كيمي بادنوش.
ومن بين المرشحين المحتملين الآخرين حتى الآن غير المؤكدين هو وزير الصحة ساجيد جافيد ووزيرة الخارجية ليز تراس.