لم يعد لسكان الساحل في بنغلادش إلا خيار اللجوء إلى طرق الأجداد لإنقاذ مصدر رزقهم المعتمد على قطاع الزراعة، في ظل تفاقم أزمة تغير المناخ.
حقول تغمرها المياه ممتدة على مئات الهكتارات تعرف أيضاً بالأسرّة العائمة، يتنقل فيها المزارعون بالقوارب ويلقون فيها بذور الخضار ويجنون منها المحاصيل بعد فترة.
حقول تغمرها المياه ممتدة على مئات الهكتارات تعرف أيضاً بالأسرّة العائمة، يتنقل فيها المزارعون بالقوارب ويلقون فيها بذور الخضار ويجنون منها المحاصيل بعد فترة.