في إطار التغطية المباشرة للانتخابات العراقية، استضافت "جسور"، الإعلامية الدكتورة نبراس المعموري، في حلقة خاصة تبثّ عبر "فيسبوك".
ورأت رئيسة منتدى الاعلاميات العراقيات، د. نبراس المعموري، في حديث لـ"جسور"، أن "العراق بأمسّ الحاجة للتغيير الحقيقي ولا زال الخوف من التزوير في الانتخابات قائماً"، لافتة إلى أن "بعض المحافظات ستشهد خروقات أمنية، لأن السلاح غير الشرعي يسيطر عليها حتى الآن".
وقالت المعموري: "نحن بحاجة ماسّة لدولة المؤسسات، ونأمل أن تؤدي الانتخابات إلى التغيير الحقيقي وأن يصبح قرار رئيس الحكومة وطنياً بحت بدل الارتهان لكتلته وقراراتها". وأشارت إلى أن "الكتل الكبيرة لن تبني البرلمان الجديد بل كتل صغيرة ستظهر وهذا تطور جيد".
من جهة أخرى، اعتبرت المعموري أن "الإعلام المحلي أمام أزمة حرية تعبير في الملفات الخطيرة ويتعرض للتهديد، وان العراق سجّل أكبر عدد من ضحايا السلطة الرابعة، ودور ثوار تشرين الذين قاموا بترشيح وجوه جديدة، كبير، فلولاهم لما حصلت الانتخابات المبكرة ولا اعتُمد قانون انتخابي جديد ولا تمت المراقبة من المفوضية".
ورأت رئيسة منتدى الاعلاميات العراقيات، د. نبراس المعموري، في حديث لـ"جسور"، أن "العراق بأمسّ الحاجة للتغيير الحقيقي ولا زال الخوف من التزوير في الانتخابات قائماً"، لافتة إلى أن "بعض المحافظات ستشهد خروقات أمنية، لأن السلاح غير الشرعي يسيطر عليها حتى الآن".
وقالت المعموري: "نحن بحاجة ماسّة لدولة المؤسسات، ونأمل أن تؤدي الانتخابات إلى التغيير الحقيقي وأن يصبح قرار رئيس الحكومة وطنياً بحت بدل الارتهان لكتلته وقراراتها". وأشارت إلى أن "الكتل الكبيرة لن تبني البرلمان الجديد بل كتل صغيرة ستظهر وهذا تطور جيد".
من جهة أخرى، اعتبرت المعموري أن "الإعلام المحلي أمام أزمة حرية تعبير في الملفات الخطيرة ويتعرض للتهديد، وان العراق سجّل أكبر عدد من ضحايا السلطة الرابعة، ودور ثوار تشرين الذين قاموا بترشيح وجوه جديدة، كبير، فلولاهم لما حصلت الانتخابات المبكرة ولا اعتُمد قانون انتخابي جديد ولا تمت المراقبة من المفوضية".