اليوم الانتخابي في لبنان كان من المفترض أن يكون "عرساً ديمقراطياً"، إلا أنه تحوّل إلى يوم من التوتر الأمني حيث سُجّلت مخالفات عديدة وحوادث منذ الصباح وإليكم أبرز المخالفات في الساعات الماضية وقبل ساعة من إقفال صناديق الاقتراع.
فقد تعرض المرشح والنائب بيار أبو عاصي لمحاولة دهس في منطقة حمانا لكنه أسقط حقه في الادعاء، وفق بيان لمكتبه الإعلامي.
وتمّ الاعتداء على أحد عناصر القوى الأمنية المكلف حماية ومتابعة أحد أقلام الاقتراع والصناديق من قبل مرافق رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري.
كما سجّل إشكال في منطقة المنية-الضنية بين مندوبي الأحزاب وتدخّل الجيش لفض الإشكال.
كما تم رصد محاولة تضييق واعتداء على المرشح واصف الحركة من قبل مناصرين لحزب الله وحركة امل في مركز الاقتراع في برج البراجنة - المنشية (محافظة جبل لبنان)، وسط شعارات: "صهيوني، صهيوني". وقد تدخل الجيش أيضاً.
كما حصل إشكال بين مناصري "القوات" و"حزب الله" في زحلة (محافظة البقاع)، إثر "دخول شخص مسلح من حزب الله إلى مركز الاقتراع واستفزاز الناخبين بشعارات دينية وحضر فوراً كل من المرشح جورج عقيص والمرشح الياس أسطفان وتوقفت عملية الاقتراع لنصف ساعة تقريباً لتعود بعدها العملية الانتخابية على طبيعتها"، وفق ما نقلت وسائل إعلام محليّة.
هذا وأعلنت ماكينة "حركة الاستقلال" عن تعرّضها لهجوم سيبراني.
كما أعلنت الماكينة الانتخابية الكتائبية بدورها عن "تعرضها لهجوم سيبراني يعرف بـ DDOS ATTACK مصدره IP من الضاحية الجنوبية لبيروت، تصدت له الوحدة الهندسية في الماكينة المركزية، وعاد العمل بشكل طبيعي بعد توقف وجيز"، وفق ما أعلن حزب الكتائب.
وسجّل إشكال في بخعون - الضنية بين مناصري المرشحين جهاد الصمد وعبد العزيز الصمد أدّى إلى توقف العملية الإنتخابية لدقائق.
كما تمّ توقيف ثلاثة اشخاص من حزب الكتائب اثناء رشوتهم لناخبين في البوشرية.
تعرض مكتب منسقية القوات اللبنانية في منطقة الحكمة – الاشرفية، الى اعتداء لفظي وشتائم ومواقف استفزازية من مواكب سيارة لحزب الله، سرعان ما تطور الى اشكال مع مناصري القوات الموجودين في المكتب.
هذا ومنعت الفوضى مئات الناخبين من الإدلاء بأصواتهم في منطقة حراجل.
ومن المخالفات الغريبة، وصول ناخبة مقيمة في الخارج إلى قلم مدرسة ميسروبيان في برج حمود للاقتراع لكنها وجدت أن أحدهم اقترع عنها، فجرى تنظيم محضر بالموضوع.
في المقابل، تابع وزير العدل القاضي هنري الخوري، وبعد ورود شكاوى ومطالبات من بلدات وقرى عدة، الى وزارة العدل عن عدم وصول ملاحق للوائح الشطب الى مراكز الإقتراع حتى تاريخه، فأجرى اتصالا بوزير الداخلية والبلديات بسام المولوي الذي وعده بمتابعة هذا الموضوع بالسرعة اللازمة.
كذلك، لحظت هيئة الإشراف على الانتخابات، من خلال التقارير التي تردها من غرفة العمليات التابعة لها وبنتيجة رصدها المباشر لمجريات العملية الانتخابية، "حصول مخالفات بالمئات ناتجة من خرق الصمت الانتخابي من مختلف وسائل الإعلام والمرشحين والجهات السياسية". وأشارت إلى أنها "تعكف على درس التقارير عن هذه المخالفات واتخاذ الإجراءات الفورية بشأنها، منها الإحالة على المراجع القضائية المختصة".
وأكدت "الاستمرار بمواكبة العملية الانتخابية حتى إقفال صناديق الاقتراع، لذا تطلب من وسائل الإعلام كافة والمرشحين والجهات السياسية، الالتزام الفوري للصمت الانتخابي، وفقا للأحكام المنصوص عليها في قانون الانتخاب".
مخالفات عديدة سجلها اليوم الانتخابي الطويل في ساعات النهار الأولى رصدتها الجمعيّة اللبنانيّة من أجل ديمقراطية الانتخابات "لادي" وناشدت وزارة الداخلية والبلديات إلى معالجتها، إضافة إلى مضايقات ألزمت الجمعية بسحب مندوبيها من عدد من أقلام الاقتراع. أبرزها خطف مندوبة القوات في بدنايل وتوقف عملية الاقتراع كما تلف سجلات إثر إشكال في أحد أقلام بعلبك. بالإضافة إلى اعتداء من مناصري الثنائي الشيعي على خيمة القوات في جزين.
فقد تعرض المرشح والنائب بيار أبو عاصي لمحاولة دهس في منطقة حمانا لكنه أسقط حقه في الادعاء، وفق بيان لمكتبه الإعلامي.
وتمّ الاعتداء على أحد عناصر القوى الأمنية المكلف حماية ومتابعة أحد أقلام الاقتراع والصناديق من قبل مرافق رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري.
كما سجّل إشكال في منطقة المنية-الضنية بين مندوبي الأحزاب وتدخّل الجيش لفض الإشكال.
كما تم رصد محاولة تضييق واعتداء على المرشح واصف الحركة من قبل مناصرين لحزب الله وحركة امل في مركز الاقتراع في برج البراجنة - المنشية (محافظة جبل لبنان)، وسط شعارات: "صهيوني، صهيوني". وقد تدخل الجيش أيضاً.
كما حصل إشكال بين مناصري "القوات" و"حزب الله" في زحلة (محافظة البقاع)، إثر "دخول شخص مسلح من حزب الله إلى مركز الاقتراع واستفزاز الناخبين بشعارات دينية وحضر فوراً كل من المرشح جورج عقيص والمرشح الياس أسطفان وتوقفت عملية الاقتراع لنصف ساعة تقريباً لتعود بعدها العملية الانتخابية على طبيعتها"، وفق ما نقلت وسائل إعلام محليّة.
هذا وأعلنت ماكينة "حركة الاستقلال" عن تعرّضها لهجوم سيبراني.
كما أعلنت الماكينة الانتخابية الكتائبية بدورها عن "تعرضها لهجوم سيبراني يعرف بـ DDOS ATTACK مصدره IP من الضاحية الجنوبية لبيروت، تصدت له الوحدة الهندسية في الماكينة المركزية، وعاد العمل بشكل طبيعي بعد توقف وجيز"، وفق ما أعلن حزب الكتائب.
وسجّل إشكال في بخعون - الضنية بين مناصري المرشحين جهاد الصمد وعبد العزيز الصمد أدّى إلى توقف العملية الإنتخابية لدقائق.
كما تمّ توقيف ثلاثة اشخاص من حزب الكتائب اثناء رشوتهم لناخبين في البوشرية.
تعرض مكتب منسقية القوات اللبنانية في منطقة الحكمة – الاشرفية، الى اعتداء لفظي وشتائم ومواقف استفزازية من مواكب سيارة لحزب الله، سرعان ما تطور الى اشكال مع مناصري القوات الموجودين في المكتب.
هذا ومنعت الفوضى مئات الناخبين من الإدلاء بأصواتهم في منطقة حراجل.
ومن المخالفات الغريبة، وصول ناخبة مقيمة في الخارج إلى قلم مدرسة ميسروبيان في برج حمود للاقتراع لكنها وجدت أن أحدهم اقترع عنها، فجرى تنظيم محضر بالموضوع.
في المقابل، تابع وزير العدل القاضي هنري الخوري، وبعد ورود شكاوى ومطالبات من بلدات وقرى عدة، الى وزارة العدل عن عدم وصول ملاحق للوائح الشطب الى مراكز الإقتراع حتى تاريخه، فأجرى اتصالا بوزير الداخلية والبلديات بسام المولوي الذي وعده بمتابعة هذا الموضوع بالسرعة اللازمة.
كذلك، لحظت هيئة الإشراف على الانتخابات، من خلال التقارير التي تردها من غرفة العمليات التابعة لها وبنتيجة رصدها المباشر لمجريات العملية الانتخابية، "حصول مخالفات بالمئات ناتجة من خرق الصمت الانتخابي من مختلف وسائل الإعلام والمرشحين والجهات السياسية". وأشارت إلى أنها "تعكف على درس التقارير عن هذه المخالفات واتخاذ الإجراءات الفورية بشأنها، منها الإحالة على المراجع القضائية المختصة".
وأكدت "الاستمرار بمواكبة العملية الانتخابية حتى إقفال صناديق الاقتراع، لذا تطلب من وسائل الإعلام كافة والمرشحين والجهات السياسية، الالتزام الفوري للصمت الانتخابي، وفقا للأحكام المنصوص عليها في قانون الانتخاب".
مخالفات عديدة سجلها اليوم الانتخابي الطويل في ساعات النهار الأولى رصدتها الجمعيّة اللبنانيّة من أجل ديمقراطية الانتخابات "لادي" وناشدت وزارة الداخلية والبلديات إلى معالجتها، إضافة إلى مضايقات ألزمت الجمعية بسحب مندوبيها من عدد من أقلام الاقتراع. أبرزها خطف مندوبة القوات في بدنايل وتوقف عملية الاقتراع كما تلف سجلات إثر إشكال في أحد أقلام بعلبك. بالإضافة إلى اعتداء من مناصري الثنائي الشيعي على خيمة القوات في جزين.