قصف إسرائيلي على سوريا أمس، استهدف حمص، مستخدماً كما في مرات سابقة
الأجواء اللبنانيّة. الصوارخ الإسرائيليّة تصدّت لها الدفاعات الجويّة السوريّة.
هجوم إسرائيلي آخر حصل قبل أيام، على جنوب شرقي حلب، بـ8 صواريخ أسقطت الدفاعات السوريّة 7 منها. عبر أنظمة "بانتسير إس" و"بوك إم 2" الروسيّة الصنع، بحسب إعلان وزارة الدفاع الروسية.
وهو أوّل تعليق للروس على هذا المستوى، بعد صمتٍ طويل اعتمدوه إزاء القصف الإسرائيلي المتكرّر على سوريا.
فالطرفان الروسي والإسرائيلي متّفقان على سياسة "تنسيق الهجمات" والتبليغ عنها. سياسةٌ لم تحترمها إسرائيل، وكان انتقدها وزير الخارجيّة الروسي سيرغي لافروف مطلع العام.
مؤشّرات جديدة بين الطرفين على الساحة السوريّة، تحمل رسائل من موسكو إلى تل أبيب وحكومتها الجديدة. وتؤشّر إلى فرض اللاعب الروسي وجوده في المنطقة.
وسط تعليق المفاوضات الإيرانيّة - الأميركيّة في فيينا مؤقتاً، إضافة إلى التساؤلات حول حجم استمرار الوجود العسكري الأميركي في المنطقة.
منطقةٌ سيبقى مصيرها معلّقاً بالتسويات ومناورات اللاعبين الكبار!
الأجواء اللبنانيّة. الصوارخ الإسرائيليّة تصدّت لها الدفاعات الجويّة السوريّة.
هجوم إسرائيلي آخر حصل قبل أيام، على جنوب شرقي حلب، بـ8 صواريخ أسقطت الدفاعات السوريّة 7 منها. عبر أنظمة "بانتسير إس" و"بوك إم 2" الروسيّة الصنع، بحسب إعلان وزارة الدفاع الروسية.
وهو أوّل تعليق للروس على هذا المستوى، بعد صمتٍ طويل اعتمدوه إزاء القصف الإسرائيلي المتكرّر على سوريا.
فالطرفان الروسي والإسرائيلي متّفقان على سياسة "تنسيق الهجمات" والتبليغ عنها. سياسةٌ لم تحترمها إسرائيل، وكان انتقدها وزير الخارجيّة الروسي سيرغي لافروف مطلع العام.
مؤشّرات جديدة بين الطرفين على الساحة السوريّة، تحمل رسائل من موسكو إلى تل أبيب وحكومتها الجديدة. وتؤشّر إلى فرض اللاعب الروسي وجوده في المنطقة.
وسط تعليق المفاوضات الإيرانيّة - الأميركيّة في فيينا مؤقتاً، إضافة إلى التساؤلات حول حجم استمرار الوجود العسكري الأميركي في المنطقة.
منطقةٌ سيبقى مصيرها معلّقاً بالتسويات ومناورات اللاعبين الكبار!