تستمرُّ أزمة الكهرباء في لبنان بسبب النَّقص الحاد في مادّة المازوت وبالتالي تقنينٌ قاسٍ من مؤسّسة كهرباء لبنان والمولّدات الخاصّة على حدّ سواء.
يتحمّل المواطنون فاتورةً غالبًا ما تتخطى المليونَي ليرة لبنانيّة.
هذا ما دفع محافظ بيروت مروان عبود ووزير الاقتصاد في حكومة تصريف الأعمال راوول نعمة إلى إلزام أصحاب المولّدات بتركيب عداد الطاقة الكهربائية للزبائن. وفي حال تكفّل المُشتَرِك بشراء العداد الكهربائي فما على صاحب المولّد إلّا أن يخصمَ ثمنَه من فاتورة الاشتراك الشّهري.
ولكن، كيف تلقّف أصحابُ المولّدات هذين القرارَين؟ وهل هم جاهزون لتطبيقِهِما؟
يتحمّل المواطنون فاتورةً غالبًا ما تتخطى المليونَي ليرة لبنانيّة.
هذا ما دفع محافظ بيروت مروان عبود ووزير الاقتصاد في حكومة تصريف الأعمال راوول نعمة إلى إلزام أصحاب المولّدات بتركيب عداد الطاقة الكهربائية للزبائن. وفي حال تكفّل المُشتَرِك بشراء العداد الكهربائي فما على صاحب المولّد إلّا أن يخصمَ ثمنَه من فاتورة الاشتراك الشّهري.
ولكن، كيف تلقّف أصحابُ المولّدات هذين القرارَين؟ وهل هم جاهزون لتطبيقِهِما؟