حوالي 11 ألف مسن ومسنة عادوا إلى المقاعد الدراسية أخيراً!
بالقلم والورقة يحاربون الأمية، ويتغاضون عن مآسيهم وأوجاعهم، عقب افتتاح مركز ثقافي في مدينة الباب شمالي سوريا، لتعليم كبار السن خلال شهرين.
كلمة تلو أخرى لإعادة الأمل الى مجتمع أنهكه الفقر والحروب!
بالقلم والورقة يحاربون الأمية، ويتغاضون عن مآسيهم وأوجاعهم، عقب افتتاح مركز ثقافي في مدينة الباب شمالي سوريا، لتعليم كبار السن خلال شهرين.
كلمة تلو أخرى لإعادة الأمل الى مجتمع أنهكه الفقر والحروب!