أقرّ رئيس الوزراء السويدي بأنّ احتمال انضمام فنلندا إلى حلف شمال الأطلسي قبل السويد ارتفع، خصوصاً بسبب اعتراض تركيا على عضوية ستوكهولم.
وقال رئيس الوزراء المحافظ أولف كريسترسون في مؤتمر صحافي "زاد احتمال حدوث ذلك بإيقاعات مختلفة". وأضاف "من الواضح أنّ خلال الأسابيع القليلة الماضية أعرب الجانب التركي عن استعداده (للموافقة على انضمام) فنلندا ولكن ليس السويد". وما زالت السويد وفنلندا المرشحتان لعضوية الحلف منذ عام على خلفية الغزو الروسي لأوكرانيا تأملان في الانضمام إلى صفوفه قبل قمة الناتو المقبلة في فيلنيوس في تموز/يوليو.
لكن الطريق مفتوح إلى حد كبير أمام هلسنكي، في حين ما زالت تركيا تعارض انضمام ستوكهولم، على الرغم من استئناف المحادثات الأسبوع الماضي في بروكسل. وقال المفاوض السويدي أوسكار ستينستروم "ما زالت تركيا ترى أننا لم نقم بالخطوات الضرورية، وعبّرت عن ذلك بوضوح في الاجتماع، بينما لم تعبّر عن استيائها تجاه فنلندا".
وقال رئيس الوزراء المحافظ أولف كريسترسون في مؤتمر صحافي "زاد احتمال حدوث ذلك بإيقاعات مختلفة". وأضاف "من الواضح أنّ خلال الأسابيع القليلة الماضية أعرب الجانب التركي عن استعداده (للموافقة على انضمام) فنلندا ولكن ليس السويد". وما زالت السويد وفنلندا المرشحتان لعضوية الحلف منذ عام على خلفية الغزو الروسي لأوكرانيا تأملان في الانضمام إلى صفوفه قبل قمة الناتو المقبلة في فيلنيوس في تموز/يوليو.
لكن الطريق مفتوح إلى حد كبير أمام هلسنكي، في حين ما زالت تركيا تعارض انضمام ستوكهولم، على الرغم من استئناف المحادثات الأسبوع الماضي في بروكسل. وقال المفاوض السويدي أوسكار ستينستروم "ما زالت تركيا ترى أننا لم نقم بالخطوات الضرورية، وعبّرت عن ذلك بوضوح في الاجتماع، بينما لم تعبّر عن استيائها تجاه فنلندا".