قبل أشهر من موعد الانتخابات البرلمانيّة المُقرر إجراؤها في أكتوبر المُقبل، يشهد العراق سلسلة أحداث دمويّة متنقلة، آخرها الانفجار الذي هزّ أمس، سوق الوحيلات
بمدينة الصدر في بغداد عشيّة عيد الأضحى.
سبقت هذا الانفجار فاجعة مستشفى الحسين بالناصريّة في 14 يوليو الجاري، وهو الحدث الثاني الأضخم من نوعه بعد حادثة مستشفى ابن الخطيب في 24 أبريل الماضي، هذا فضلاً عن الاستهدافات المُتكرّرة لأبراج الطاقة الكهربائيّة والحرائق المُتنقّلة التي وصلت إلى 7 آلاف حريق خلال 3 أشهر فقط (بين يناير ومارس الماضيين) بالإضافة إلى سلسلة الاغتيالات المتنقلة.
أحداث باتت تضع علامات استفهام عديدة حول تسلسلها الزمني والجهات التي تقف وراءها خصوصاً وأنها تتزامن مع حملة تطهير واسعة تقوم بها الحكومة العراقيّة، لمحاسبة المُقصّرين والمسؤولين عن تلك الأحداث.
تنظيم داعش أعلن أمس عبر صفحات ومواقع إلكترونيّة تابعة له، تبنيّه تفجير بغداد
قبل أيام من زيارة رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي إلى البيت الأبيض للقاء الرئيس الأميركي جو بايدن.
الحوادث المتتالية ليست محض صدفة إنما تندرج ضمن مخطّط تخريبي مُمنهج للعراق وحكومته معاً!
بمدينة الصدر في بغداد عشيّة عيد الأضحى.
سبقت هذا الانفجار فاجعة مستشفى الحسين بالناصريّة في 14 يوليو الجاري، وهو الحدث الثاني الأضخم من نوعه بعد حادثة مستشفى ابن الخطيب في 24 أبريل الماضي، هذا فضلاً عن الاستهدافات المُتكرّرة لأبراج الطاقة الكهربائيّة والحرائق المُتنقّلة التي وصلت إلى 7 آلاف حريق خلال 3 أشهر فقط (بين يناير ومارس الماضيين) بالإضافة إلى سلسلة الاغتيالات المتنقلة.
أحداث باتت تضع علامات استفهام عديدة حول تسلسلها الزمني والجهات التي تقف وراءها خصوصاً وأنها تتزامن مع حملة تطهير واسعة تقوم بها الحكومة العراقيّة، لمحاسبة المُقصّرين والمسؤولين عن تلك الأحداث.
تنظيم داعش أعلن أمس عبر صفحات ومواقع إلكترونيّة تابعة له، تبنيّه تفجير بغداد
قبل أيام من زيارة رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي إلى البيت الأبيض للقاء الرئيس الأميركي جو بايدن.
الحوادث المتتالية ليست محض صدفة إنما تندرج ضمن مخطّط تخريبي مُمنهج للعراق وحكومته معاً!