بدايةٌ لعصرٍ جديدٍ في عالم السياحة الفضائيّة!
إنّ السفر إلى الفضاء لم يعد مقتصراً على العلم، إذ تحوّل في السنوات الماضية إلى وسيلةٍ للترفيه. ظهر كمشروع أوليّ في ستينات القرن الماضي، لكنّه بدأ فعلياً عام 2001، حين استثمر المليونير الأميركي "دينيس تيتو" بمبلغ 20 مليون دولار لقضاء إجازة مدّتها 8 أيام على متن محطة الفضاء الدوليّة. تجريةٌ فريدة اختبرها 7 أشخاص غيره، بينهم امرأة، قبل أن تتوقّف الرحلات الفضائيّة الخاصة بالمواطنين عام 2009، بسبب النقص في التمويل.
شهد العالم في الأيام الماضية نجاح أوّل رحلة فضائيّة سياحيّة خاضها الملياردير "ريتشارد برانسون" على متن مركبة "فيرجين غالاكتيك"، لتعود وتنشط صناعة السياحة الفضائية. ثلاث شركات ناجحة تتنافس حالياً: شركة "سبايس اكس" الأميركية التابعة لإيلون ماسك، وشركة "بلو أوريجن" التي تعود ملكيّتها إلى جيف بيزوس، وشركة "فيرجين غالاكتيك" التابعة لريتشارد برانسون. فهم يستثمرون مع شركات أخرى في صناعة سياحة الفضاء، بهدف توفير بنى تحتية ملائمة تُسهّل عملية السفر مستقبلاً.
صناعةٌ من شأنها أن تنعكس إيجابيّاً على الاقتصاد العالمي، إذ ستُوفّر وظائف جديدة للشباب. لكنّ انعكاساتها البيئيّة خطرة على كوكب الأرض، نتيجة كميّة ثاني أكسيد الكربون الضخمة المنبعثة، مما دفع بالاختصاصيّين إلى إيجاد طرق عمليّة للحد منها.
هل تتحوّل هذه الصناعة إلى تجارة مُربحة ووسيلة لهدر المال؟
إنّ السفر إلى الفضاء لم يعد مقتصراً على العلم، إذ تحوّل في السنوات الماضية إلى وسيلةٍ للترفيه. ظهر كمشروع أوليّ في ستينات القرن الماضي، لكنّه بدأ فعلياً عام 2001، حين استثمر المليونير الأميركي "دينيس تيتو" بمبلغ 20 مليون دولار لقضاء إجازة مدّتها 8 أيام على متن محطة الفضاء الدوليّة. تجريةٌ فريدة اختبرها 7 أشخاص غيره، بينهم امرأة، قبل أن تتوقّف الرحلات الفضائيّة الخاصة بالمواطنين عام 2009، بسبب النقص في التمويل.
شهد العالم في الأيام الماضية نجاح أوّل رحلة فضائيّة سياحيّة خاضها الملياردير "ريتشارد برانسون" على متن مركبة "فيرجين غالاكتيك"، لتعود وتنشط صناعة السياحة الفضائية. ثلاث شركات ناجحة تتنافس حالياً: شركة "سبايس اكس" الأميركية التابعة لإيلون ماسك، وشركة "بلو أوريجن" التي تعود ملكيّتها إلى جيف بيزوس، وشركة "فيرجين غالاكتيك" التابعة لريتشارد برانسون. فهم يستثمرون مع شركات أخرى في صناعة سياحة الفضاء، بهدف توفير بنى تحتية ملائمة تُسهّل عملية السفر مستقبلاً.
صناعةٌ من شأنها أن تنعكس إيجابيّاً على الاقتصاد العالمي، إذ ستُوفّر وظائف جديدة للشباب. لكنّ انعكاساتها البيئيّة خطرة على كوكب الأرض، نتيجة كميّة ثاني أكسيد الكربون الضخمة المنبعثة، مما دفع بالاختصاصيّين إلى إيجاد طرق عمليّة للحد منها.
هل تتحوّل هذه الصناعة إلى تجارة مُربحة ووسيلة لهدر المال؟