جريمة شغلت الرأي العام المصري، حيث وجدت الممرضة فاطمة سعيد مطعونة بآلة حادة داخل بيتها. وبحسب الشائعات فإن زوجها محمد حاتم الخولي قتلها، بعدما أخذت منه مبلغا لشراء بعض المستلزمات ولمّا عادت تشاجرا لعدم شرائها ما طلبه من مكسرات وفاكهة رمضانية.
المغدورة وعمرها 20 عاما كانت قد تزوجت منذ 6 أشهر فقط، لكن أهلها أفادوا بأنها كانت تعاني من زوجها المتسلط حتى أنه كان يضربها. أما الزوج التي أمرت النيابة العامة بتوقيفه على ذمة التحقيق نفى أن يكون قد قتل فاطمة، وقال إنها هي من طعنت نفسها أمامه أثناء شجار بينهما وأنه حاول إسعافها لكنها كانت قد توفيت.
المغدورة وعمرها 20 عاما كانت قد تزوجت منذ 6 أشهر فقط، لكن أهلها أفادوا بأنها كانت تعاني من زوجها المتسلط حتى أنه كان يضربها. أما الزوج التي أمرت النيابة العامة بتوقيفه على ذمة التحقيق نفى أن يكون قد قتل فاطمة، وقال إنها هي من طعنت نفسها أمامه أثناء شجار بينهما وأنه حاول إسعافها لكنها كانت قد توفيت.