في سياق الانتخابات البلدية، يسعى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى استعادة حزبه لبلدية إسطنبول من المعارضة. في 2019 انتُخب مرشح ائتلاف المعارضة أكرم إمام أوغلو ليصبح رئيسا لبلدية المدينة.
بسبب الأهمية الاقتصادية والرمزية للمدينة التي مهدت الطريق أمامه لاستلام أعلى سلطة في البلاد، يصب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان جل اهتمامه على استعادة حزبه لبلدية إسطنبول من المعارضة في انتخابات الأحد. وكان أردوغان رئيسا لبلدية إسطنبول في التسعينيات قبل أن يصبح رئيسا للحكومة ثم للجمهورية.
في العام 2019، انتُخب مرشح ائتلاف أحزاب المعارضة أكرم إمام أوغلو رئيسا لبلدية إسطنبول. غير أن إردوغان الذي لم يتقبل الخسارة ألغى نتائج هذه الانتخابات، ليعاد تنظيمها بعد ثلاثة أشهر وليشهد فوز إمام أوغلو مجددا، ما تسبب بانتكاسة كبيرة له، بعدما كانت العاصمة الاقتصادية للبلاد أحد أبرز معاقل حزبه.
وخلال لقاء في المدينة قبل سبعة أيام من الانتخابات البلدية التي تجرى في 31 آذار/مارس، قال الرئيس التركي "إسطنبول هي الجوهرة، الكنز، قرة عين أمتنا".
وكان أردوغان قد أطلق حملة استعادة إسطنبول، مباشرة بعد إلقاء خطابه الرئاسي في أعقاب إعادة انتخابه في أيار/مايو الماضي. حينها، سأل حشدا من المؤيدين المتحمسين، من على حافلة أمام مقر إقامته في الجانب الآسيوي من المدينة، "هل نحن مستعدون للفوز بإسطنبول؟"
بسبب الأهمية الاقتصادية والرمزية للمدينة التي مهدت الطريق أمامه لاستلام أعلى سلطة في البلاد، يصب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان جل اهتمامه على استعادة حزبه لبلدية إسطنبول من المعارضة في انتخابات الأحد. وكان أردوغان رئيسا لبلدية إسطنبول في التسعينيات قبل أن يصبح رئيسا للحكومة ثم للجمهورية.
في العام 2019، انتُخب مرشح ائتلاف أحزاب المعارضة أكرم إمام أوغلو رئيسا لبلدية إسطنبول. غير أن إردوغان الذي لم يتقبل الخسارة ألغى نتائج هذه الانتخابات، ليعاد تنظيمها بعد ثلاثة أشهر وليشهد فوز إمام أوغلو مجددا، ما تسبب بانتكاسة كبيرة له، بعدما كانت العاصمة الاقتصادية للبلاد أحد أبرز معاقل حزبه.
وخلال لقاء في المدينة قبل سبعة أيام من الانتخابات البلدية التي تجرى في 31 آذار/مارس، قال الرئيس التركي "إسطنبول هي الجوهرة، الكنز، قرة عين أمتنا".
وكان أردوغان قد أطلق حملة استعادة إسطنبول، مباشرة بعد إلقاء خطابه الرئاسي في أعقاب إعادة انتخابه في أيار/مايو الماضي. حينها، سأل حشدا من المؤيدين المتحمسين، من على حافلة أمام مقر إقامته في الجانب الآسيوي من المدينة، "هل نحن مستعدون للفوز بإسطنبول؟"