الحوادث ضد السوريين في تركيا تتصاعد آخرها مقتل الشاب نايف محمد النايف لأسباب عنصرية وبحسب رواية أصدقاء المغدور دخل نايف البلاد منذ ثلاثة أشهر يعمل في معمل للورق وليس له عداوات أو مشاكل شخصية مع أحد .
حوادث "الاعتداء والقتل" باتت تستهدف السوريين المقيمين في مناطق متفرقة في البلاد بعد حملات تحريض يقودها سياسيون في أحزاب المعارضة. وقد صرح زعيم "حزب الشعب الجمهوري"، كمال كلشدار أوغلو
مرارا وتكرارا بضرورة عودة اللاجئين إلى ديارهم ويقول،" اللاجئون يشكلون تهديدا للأمن القومي".
ومنذ أيام شهد حي "إسنيورت" عمليات تخريب وتحطيم لمحال السوريين في "مول العائلة"سبقها جريمة مروعة شهدتها مدينة إزمير أواخر سنة 2021 راح ضحيتها 3 شبان سوريين، توفوا حرقا بعد إضرام "شخص عنصري" النار في الغرفة التي يُقيمون فيها .
وفقاً لإدارة الهجرة العامة" في تركيا ينقسم السوريون عددياً إلى ثلاثة أقسام:
- 3 ملايين و701 ألف و584 سورياً تم تسجيلهم تحت وضع "الحماية المؤقتة"
- 97 ألفاً و658 سورياً لديهم تصريح إقامة
- مهاجرون سوريون غير شرعيين
يتصدر ملف اللاجئين السوريين في تركيا منذ مطلع 2021 حديث أحزاب المعارضةالتي تطالب بإرجاعهم إلى بلدهم، وتقييد أعمالهم التجارية فيما يؤكد الرئيس التركي، رجب طيب إردوغانبأنّه ما دام رئيسا فلن يسمح بطرد السوريين قائلاً، إنما المؤمنون إخوة .إذا كان السوريون هربوا من الحرب ومن الموت تاركين منازلهم
كما فتحنا لهم أبوابنا أمس ستظل مفتوحة غدا.
حوادث "الاعتداء والقتل" باتت تستهدف السوريين المقيمين في مناطق متفرقة في البلاد بعد حملات تحريض يقودها سياسيون في أحزاب المعارضة. وقد صرح زعيم "حزب الشعب الجمهوري"، كمال كلشدار أوغلو
مرارا وتكرارا بضرورة عودة اللاجئين إلى ديارهم ويقول،" اللاجئون يشكلون تهديدا للأمن القومي".
ومنذ أيام شهد حي "إسنيورت" عمليات تخريب وتحطيم لمحال السوريين في "مول العائلة"سبقها جريمة مروعة شهدتها مدينة إزمير أواخر سنة 2021 راح ضحيتها 3 شبان سوريين، توفوا حرقا بعد إضرام "شخص عنصري" النار في الغرفة التي يُقيمون فيها .
وفقاً لإدارة الهجرة العامة" في تركيا ينقسم السوريون عددياً إلى ثلاثة أقسام:
- 3 ملايين و701 ألف و584 سورياً تم تسجيلهم تحت وضع "الحماية المؤقتة"
- 97 ألفاً و658 سورياً لديهم تصريح إقامة
- مهاجرون سوريون غير شرعيين
يتصدر ملف اللاجئين السوريين في تركيا منذ مطلع 2021 حديث أحزاب المعارضةالتي تطالب بإرجاعهم إلى بلدهم، وتقييد أعمالهم التجارية فيما يؤكد الرئيس التركي، رجب طيب إردوغانبأنّه ما دام رئيسا فلن يسمح بطرد السوريين قائلاً، إنما المؤمنون إخوة .إذا كان السوريون هربوا من الحرب ومن الموت تاركين منازلهم
كما فتحنا لهم أبوابنا أمس ستظل مفتوحة غدا.