عاصفة من الجدل والسّخرية جاءَت بعد تصريحات مثيرة، أطلقها زعيم عصائب أهل الحق في العراق، قيس الخزعلي الذي اتّهمَ الموساد الإسرائيلي بقتل الإمام علي بن أبي طالب، وزَعم الخزعلي أن "أصحاب الرايات الحمراء وهم الموساد وراء اغتياله".
وأثارت تلك التصريحات العديد من الردود الساخرة بين من ذكر الرّجل بأن الموساد وإسرائيل برمتها لم تكن موجودة في ذلك العصر، اذ تأسست إسرائيل عام 1948، كما تأسست وكالة الإستخبارات الإسرائيلية في ديسمبر/كانون الأول 1949.