لم تتحمل الشابة الأردنية تقى المجالي خبر رفضها من العمل، هي التي عملت جاهدة وتميّزت طيلة سنوات حياتها لتحقق حلمها وتنال شهادة الدكتوراه في القانون رغم ولادتها كفيفة، ليصطدم هذا الحلم بواقع أليم خلال رحلة بحثها عن العمل.
خرجت للعلن لتوثّق بكل ثقة إمكانيّاتها رافضة التكتّم عن الموضوع، لتقدّم بعدها اعتراض للمعهد القضائيّ الأردنيّ بخرقهم لقانون حقوق ذوي الهمم. قصّة تقى لاقت تعاطفًا كبيرًا في الأردن، فتصدّر #الانصاف_لتقى_المجالي الترند في الأردن، ليقابله رد سلبي من المجلس القضائي، الذي صرّح أن المعهد القضائي درس طلبها من الجوانب القانونية والإنسانية كافة ووجد أن شروط التمتّع بالأهلية الصحيّة والمدنيةّ الكاملة غير متوفّرة، وهو شرط تنص عليه المادة 10 من نظام المعهد القضائي.
معاناة شباب قادرين رغم اختلافهم تُهدر مهاراتهم في مجتمعات لا تنصفهم، فتغيب عنها العدالة والمساواة!
خرجت للعلن لتوثّق بكل ثقة إمكانيّاتها رافضة التكتّم عن الموضوع، لتقدّم بعدها اعتراض للمعهد القضائيّ الأردنيّ بخرقهم لقانون حقوق ذوي الهمم. قصّة تقى لاقت تعاطفًا كبيرًا في الأردن، فتصدّر #الانصاف_لتقى_المجالي الترند في الأردن، ليقابله رد سلبي من المجلس القضائي، الذي صرّح أن المعهد القضائي درس طلبها من الجوانب القانونية والإنسانية كافة ووجد أن شروط التمتّع بالأهلية الصحيّة والمدنيةّ الكاملة غير متوفّرة، وهو شرط تنص عليه المادة 10 من نظام المعهد القضائي.
معاناة شباب قادرين رغم اختلافهم تُهدر مهاراتهم في مجتمعات لا تنصفهم، فتغيب عنها العدالة والمساواة!