مع مرور نحو عامين على اغتيالها، أضحت الناشطة العراقية ريهام يعقوب مثالاً في القوة والشجاعة وحب الحياة.
القصة بدأت باحتجاجاتٍ شعبيةٍ في البصرة في 3 سبتمبر/ أيلول 2018، على خلفية تسمّم آلاف الأشخاص من جراء تلوث مياه الشرب، وامتدت التظاهرات إلى عددٍ من مدن الجنوب العراقي.
وكانت ريهام الناشطة في الحركة الاحتجاجية، قد قادت العديد من المسيرات النسائية وظهرت في العديد من الصور ومقاطع الفيديو التي وثقت مشاركتها في الاحتجاجات.
واغتيلت رهام وهي بعمر الثلاثين، يوم 19 أغسطس/ آب عام 2020 على يد ملثمٍ مسلح يستقل دراجة نارية.
وجاء اغتيالها بعد أيام من قتل ابن مدينتها، الناشط المدني تحسين أسامة الشحماني.
رصاصات أسكتت صوت الناشطة ريهام، لكنها لم تسكت مطالبها المتعلقة بالإصلاح ومحاربة الفساد.
القصة بدأت باحتجاجاتٍ شعبيةٍ في البصرة في 3 سبتمبر/ أيلول 2018، على خلفية تسمّم آلاف الأشخاص من جراء تلوث مياه الشرب، وامتدت التظاهرات إلى عددٍ من مدن الجنوب العراقي.
وكانت ريهام الناشطة في الحركة الاحتجاجية، قد قادت العديد من المسيرات النسائية وظهرت في العديد من الصور ومقاطع الفيديو التي وثقت مشاركتها في الاحتجاجات.
واغتيلت رهام وهي بعمر الثلاثين، يوم 19 أغسطس/ آب عام 2020 على يد ملثمٍ مسلح يستقل دراجة نارية.
وجاء اغتيالها بعد أيام من قتل ابن مدينتها، الناشط المدني تحسين أسامة الشحماني.
رصاصات أسكتت صوت الناشطة ريهام، لكنها لم تسكت مطالبها المتعلقة بالإصلاح ومحاربة الفساد.