اندلعت معارك مجددا بين الجيش البورمي ومجموعات إتنية مسلّحة على مقربة من الحدود التايلاندية، بحسب ما كشف ناطق باسم مجموعة إتنية مسلّحة والجيش التايلاندي.
وبعد أسبوع من الهدوء النسبي، أفادت وحدة من الجيش التايلاندي متمركزة بالقرب من الحدود مع بورما عن استئناف القتال لكن "من دون وقوع أيّ ضحايا".
واندلعت المعارك بالقرب من مدينة مياوادي من الجانب البورمي، في موقع استراتيجي للتجارة مع تايلاند التي تتشارك حدودا تمتدّ على 2400 كيلومتر مع بورما حيث أعاد انقلاب عسكري في 2021 إشعال النزاع بين العسكر ومعارضيه.
وخلال اشتباكات سابقة، كشف "الاتحاد الوطني لإتنية كارين" أن جنودا بورميين احتموا تحت جسر يربط مدينة مياوادي بماي سوت في تايلاند.
وفي مطلع نيسان/أبريل، اضطرت القوّات الحكومية للانسحاب من مياوادي.
والسبت، أكّد بادوه ساو تاو ني الناطق باسم "الاتحاد الوطني لإتنية كارين" لوكالة فرانس برس أن مواجهات اندلعت بين الجيش البورمي ومقاتلي الاتحاد في مياوادي، من دون تقديم مزيد من التفاصيل.
وصرّح سائق شاحنة في هذه المدينة طلب عدم الكشف عن هويّته أنه سمع دويّ معارك، موضّحا أن "الاشتباكات لا تجري في المدينة لكن في خارجها".
وأفاد رئيس الشرطة في مدينة ماي سوت التايلاندية وكالة فرانس برس بعد ظهر السبت بأن المعارك "تزداد حدّة"، كاشفا أن "حوالى ألفي شخص عبروا الحدود وتعرضّوا للتفتيش من قبل السلطات المحلية".
وبعد أسبوع من الهدوء النسبي، أفادت وحدة من الجيش التايلاندي متمركزة بالقرب من الحدود مع بورما عن استئناف القتال لكن "من دون وقوع أيّ ضحايا".
واندلعت المعارك بالقرب من مدينة مياوادي من الجانب البورمي، في موقع استراتيجي للتجارة مع تايلاند التي تتشارك حدودا تمتدّ على 2400 كيلومتر مع بورما حيث أعاد انقلاب عسكري في 2021 إشعال النزاع بين العسكر ومعارضيه.
وخلال اشتباكات سابقة، كشف "الاتحاد الوطني لإتنية كارين" أن جنودا بورميين احتموا تحت جسر يربط مدينة مياوادي بماي سوت في تايلاند.
وفي مطلع نيسان/أبريل، اضطرت القوّات الحكومية للانسحاب من مياوادي.
والسبت، أكّد بادوه ساو تاو ني الناطق باسم "الاتحاد الوطني لإتنية كارين" لوكالة فرانس برس أن مواجهات اندلعت بين الجيش البورمي ومقاتلي الاتحاد في مياوادي، من دون تقديم مزيد من التفاصيل.
وصرّح سائق شاحنة في هذه المدينة طلب عدم الكشف عن هويّته أنه سمع دويّ معارك، موضّحا أن "الاشتباكات لا تجري في المدينة لكن في خارجها".
وأفاد رئيس الشرطة في مدينة ماي سوت التايلاندية وكالة فرانس برس بعد ظهر السبت بأن المعارك "تزداد حدّة"، كاشفا أن "حوالى ألفي شخص عبروا الحدود وتعرضّوا للتفتيش من قبل السلطات المحلية".