عين المعارضة على أم المعارك في انتخابات تركيا المحلية وتحديداً مدينة اسطنبول القابعة على طول مضيق البوسفور، حيث سيختار الناخبون الأحد من سيقودها على مدار الأعوام الخمسة المقبلة على وقع منافسة أقل ما يقال أنها شرسة بين التحالف الحاكم في البلاد الذي يضمّ حزبي "العدالة والتنمية" و"الحركة القومية" اليميني، وحزب "الشعب الجمهوري" الذي يعد حزب المعارضة الرئيسي في إسطنبول والعاصمة أنقرة.
فهل سينجح الرئيس رجب الطيب اردوغان في استرداد بلدية اسطنبول من الرئيس الحالي أكرم إمام أوغلو؟